responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 232
10- ثَلاثَ لَيالٍ سَوِيًّا أي سليما غير اخرس.
11- فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أي أومأ.
أَنْ سَبِّحُوا أي صلّوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا والسّبحة: الصلاة.
13- وَحَناناً أي رحمة. ومنه يقال: تحنّن عليّ. وأصله من حنين الناقة على ولدها.
وَزَكاةً أي صدقة.
16- انْتَبَذَتْ
: اعتزلت. يقال: جلست نبذه ونبذه، أي ناحيته.
مَكاناً شَرْقِيًّا
يريد مشرّقة.
والْبَغْيَ: الفاجرة. والبغاء: الزنا.
23- فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ أي جاء بها وألجأها. وهو من حيث يقال: جاءت بي الحجة إليك، وأجاءتني الحاجة إليك. والمخاض:
الحمل [1] .
وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا والنّسي: الشيء الحقير الذي ألقي نسي. ويكون كلّ ما نسي. قال الشاعر:
كأن لها في الأرض نسيا تقصّه ... على أمّها. وإن تحدثك تبلت
[تبلت: تقطع. مثل تبتل] .
و (السري) النهر.
26- نَذَرْتُ لِلرَّحْمنِ صَوْماً أي صمتا. والصّوم هو الإمساك.
ومنه قيل للواقف من الخيل: صائم.
27- لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيًّا أي عظيما عجيبا.

[1] يقال أجدها المخاض أي أخذها الطلق والمخاض هو ألم الولادة.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 232
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست